أدارة منتدى الغبره

يايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو ان اكرمكم عند الله اتقاكم// للتواصل مع ادارة المنتدى من داخل دولةالكويت 99096767 من خارج دولة الكويت 0096599096767 ابوزياد


اهداءات مضايف بلدة الغبره


العودة   منتديات مضايف بلدة الغبره > المجالس الاسلاميه > مجلس المواضيع الاسلاميه

الملاحظات

مجلس المواضيع الاسلاميه

التأكد من صحة الأحاديث قبل و ضعها من هنا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 12th November 2011   #1
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية


الصورة الرمزية حلا
حلا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 543
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 9th February 2012 (12:52 PM)
 المشاركات : 12 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي عجائب قيام الليل




(عجائب قيام الليل)!!!


نافلة من نوافل العبادات الجليلة.. بها تكفر السيئات مهما عظمت.. وبها تقضى الحاجات مهما تعثرت.. وبها يُستجاب الدعاء.. ويزول المرض والداء.. وترفع الدرجات في دار الجزاء..
نافلة لا يلازمها إلا الصالحون، فهي دأبهم وشعارهم وهي ملاذهم وشغلهم..
تلك النافلة هي: قيام الليل.


وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحثُّ أصحابه على القيام ويبين لهم فضله وثوابه في الدنيا والآخرة؛ تحريضاً لهم على نيل بركاته.. والظفر بحسناته..

قال صلى الله عليه وسلم: "عليكم بقيام الليل، فإنَّه تكفير للخطايا والذنوب، ودأب الصالحين قبلكم، ومطردة للداء عن الجسد".(رواه الترمذي والحاكم).

* فما هي فضائل القيام ، وما أسباب التوفيق إليه؟

* ثمرات قيام الليل :

من ثمراته: دعوة تُستجاب.. وذنب يُغفر.. ومسألة تُقضى.. وزيادة في الإيمان والتلذذ بالخشوع للرحمن.. وتحصيل للسكينة.. ونيل الطمأنينة.. واكتساب الحسنات.. ورفعة الدرجات.. والظفر بالنضارة والحلاوة والمهابة.. وطرد الأدواء من الجسد.

فمن منَّا مستغن عن مغفرة الله وفضله؟! ومن منَّا لا تضطره الحاجة؟! ومن منَّا يزهد في تلك الثمرات والفضائل التي ينالها القائم في ظلمات الليل لله؟!

* وهذه توجيهات نبوية تحض على نيل هذا الخير:


فعن عمرو بن عبسة رضي الله عنه أنَّه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر، فإن استطعت أن تكون ممَّن يذكر الله في تلك الليلة فكن" (رواه الترمذي وصححه).


وعن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال: قيل: يا رسول الله، أي الدعاء أسمع؟ قال: "جوف الليل الآخر، ودبر الصلوات المكتوبات" (رواه الترمذي وحسَّنه).


وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له" (رواه البخاري ومسلم).


وعن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تفتح أبواب السماء نصف الليل فينادي مناد: هل من داع فيُستجاب له، هل من سائل فيُعطى، هل من مكروب فيفرج عنه، فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله تعالى له، إلا زانية تسعى بفرجها، أو عشاراً" (رواه الترمذي وحسَّنه).


فيا ذات الحاجةها هو الله جلَّ وعلا ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة.. يقترب منا.. ويعرض علينا رحمته واستجابته.. وعطفه ومودته.. وينادينا نداء حنوناً مشفقاً: هل من مكروب فيفرج عنه.. فأين نحن من هذا العرض السخي!


قم أيها المكروب.. في ثلث الليل الأخير.. وقول: لبيك وسعديك.. أنا يا مولاي المكروب وفرجك دوائي.. وأنا المهموم وكشفك سنائي.. وأنا الفقير وعطاؤك غنائي.. وأنا الموجوع وشفاؤك رجائي..
قم.. وأحسن الوضوء.. ثم أقيم ركعات خاشعة.. أظهر فيها لله ذلَّكِ واستكانتكِ له.. وأطلعه على نية الخير والرجاء في قلبك.. فلا تدع في سويدائه شوب إصرار.. ولا تبيت فيه سوء نية.. ثم تضرَّع وابتهل إلى ربكِ
شاكي إليه كربك.. راجي منه الفرج.. وتيقَّن أنكِ موعود بالاستجابة.. فلا تعجل ولا تَدَع الإنابة.. فإنَّ الله قد وعدك إن دعوته أجابك، فقال سبحانه: )أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ..( ثم وعدك أنَّه أقرب إليكِ في الثلث الأخير، فتمَّ ذلك وعدان، والله جلَّ وعلا لا يخلف الميعاد.


أتهـــــزأ بالدعــاء وتزدريه
ولا تدري ما صنع الدعاء
سهام الليل لا تخطيء ولكن
لها أمـــد وللأمـــد انقضاء


قوم يا ذا الحاجة.. ولا تستكبر عن السؤال.. فقد دعاك مولاك إلى التعبد له بالدعاء فقال سبحانه: ) وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ..(.. وخير وقت تسألينه فيه هو ثلث الليل الأخير.
قوم.. ولا تيأس مهما اشتدَّ اضطرارك.. فربَّكِ قدير لا يعجزه شيء، وإنَّما أمره إذا قضى شيئاً أن يقول له كن فيكون.. وتذكري أنَّ الله سبحانه من جميل رحمته قد حرَّم عليكِ سوء الظن به، كما حرَّم عليكِ اليأس من رحمته، فقال سبحانه: (إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ).
قم.. وأحسن الظن بربك.. وتحنن إليه بجميل أوصافه.. وسعة رحمته.. وجميل عفوه.. وعظيم عطفه ورأفته.. فحاجتك ستقضى.. وكربك سيزول.. وليلك سيفجر.. فلا تيأس واطلب في محاريب القيام الفرج !


ويا صاحب وصاحبة الذنب


قد جاءتك فرصة الغفران.. تعرض كل ليلة.. بل هي أمامك كل حين، ولكنها في الثلث الأخير أقرب إلى الظفر والنيل.
فعن أبي موسى بن قيس الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنَّ الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها" (رواه مسلم).
وقد تقدم في الحديث أنَّ الله جلَّ وعلا ينزل في الثلث الأخير من الليل إلى سماء الدنيا فيقول: "من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له" (رواه البخاري ومسلم).


ويد الله سبحانه مبسوطة للمستغفرين بالليل والنهار.. ولكن استغفار الليل يفضل استغفار النهار بفضيلة الوقت وبركة السحر؛ ولذلك مدح الله جلّ وعلا المستغفرين بالليل فقال سبحانه: ** وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ}.


وذلك لأنَّ الاستغفار بالسحر فيه من المشقة ما يكون سبباً لتعظيم الله له.. وفيه من عنت ترك الفراش ولذاذة النوم والنعاس ما يجعله أولى بالاستجابة والقبول.. لا سيما مع مناسبة نزول المولى جلَّ وعلا إلى سماء الدنيا وقربه من المستغفرين.. فلا شكَّ أنَّ لهذا النزول بركة تفيض على دعوات السائلين وتوبة المستغفرين وابتهالات المبتهلين.


فيا من أسرف على نفسه بالذنوب.. حتى ضاقت بها نفسه.. وشقّ عليه طلب العفو والغفران؛ لما تراه من نفسه في نفسه من عظيم العيوب.. وكبائر السيئات.. قوم لربك في ركعتين خاشعتين.. فقد عرض عليك بهما الغفران.. فقال لك: "من يستغفرني فأغفر له".


قم.. واهمس في سجودك بخضوع وخشوع تقول: "أستغفرك اللهمَّ وأتوب إليك.. ربَّ اغفر لي وارحمني وأنت خير الراحمين.. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.. اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم".


وياصاحب و صاحبة النعمة


أقبل على ربك بالليل وأديِّ حقّ الشكر له، فإنَّ قيام الليل أنسب أوقات الشكر، وهل الشكر إلا حفظ النعمة وزيادتها؟!


تأمَّل في رسول الله، لمَّا قام حتى تفطَّرت قدماه، فقيل له: يا رسول الله، أما غفر الله لك ما تقدَّم من ذنبك وما تأخَّر؟ قال: "أفلا أكون عبداً شكوراً" (رواه البخاري).


ففي هذا الحديث دلالة قوية على أنَّ قيام الليل من أعظم وسائل الشكر على النعم.. ومن منَّا لم ينعم الله عليه؟! فنعمه سبحانه تلوح في الآفاق.. وتظهر علينا في كل صغيرة وكبيرة؛ في رزقنا وعافيتنا وأولادنا وحياتنا بكلّ مفرداتها، وما خفي علينا أكثر وأكثر.. ولذلك فإنَّ حق شكرها واجب علينا لزاماً في كل وقت وحين، وأحقّ الناس بالزيادة في النعمة هم أهل الشكر.. وأنسب أوقات الشكر حينما يقترب المنعم وينزل إلى السماء الدنيا.. ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلل قيامه ويقول: "أفلا أكون عبداً شكوراً". أي: أفلا أشكر الله عزَّ وجلَّ.


فقومي ياأختي ـ وقم ياأخي- ليلك.. بنية ذكر الله.. ونية الاستغفار.. ونية الشكر.. تبسط لك النعم.. ويبارك لك في مالك وعافيتك وأهلك وولدك وبيتك وشأنك كله.


ما يعينك على القيام :


أولاً: الإقلال من الطعام: فإنَّ كثرة الطعام مجلبة للنوم، ولا يخف قيام الليل إلا على من قلَّ طعامه، ولقد بيَّن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدود الشبع وآدابه، فقال: "ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا محاولة فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه" (رواه أحمد والترمذي، وهو في صحيح الجامع برقم: 5550).


قال عبد الواحد بن زيد: "من قوي على بطنه قوي على دينه، ومن قوي على بطنه قوي على الأخلاق الصالحة، ومن لم يعرف مضرَّته في دينه من قبل بطنه فذاك رجل من العابدين أعمى".
وقال وهب بن منبه: "ليس من بني آدم أحبّ إلى الشيطان من الأكول النوَّام".
وقال سفيان الثوري: "عليكم بقلة الأكل تملكوا قيام الليل".


وجدت الجوع يطرده رغيف
وملء الكفء من ماء الفرات
وقِلُّ الطُّعْمِ عـــــون للمصلي
وكثر الطعم عون للسُّــــــبات



ثانياً: الاستعانة بالقيلولة: فإنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد وجَّه إلى الاستعانة بها ومخالفة الشياطين بها، فقالوا: "قيلوا فإن الشياطين لا تقيل" (رواه الطبراني وهو في السلسلة الصحيحة برقم: 2647).
ومرَّ الحسن بقوم في السوق فرأى صخبهم ولغطهم، فقال: أما يقيل هؤلاء؟ قالوا: لا، قال: "إني لأرى ليلهم ليل سوء".
وقال إسحاق بن عبدالله بن أبي فروة: "القائلة من عمل أهل الخير، وهي مجمَّة للفؤاد، مقواة على قيام الليل".


ثالثاً: الاقتصاد في الكدّ نهاراً: والمقصود به عدم إتعاب النفس بما لا ضرورة منه، ولا مصلحة راجحة، كفضول الأعمال والأقوال ونحوها، أمَّا ما يستوجبه الكسب والحياة من الضروريات، ولا غنى للمرء عن الكد لأجله؛ فيقتصد فيه بحسب ما تتحقق به المصالح.


رابعاً: اجتناب المعاصي وتركها: فالمعصية تقعس عن الطاعة، وتوجب التشاغل عن العبادات، وتحرم المؤمن التوفيق إلى النوافل والفضائل، ولذلك تواتر عن السلف القول بأنَّ المعاصي تحرم العبد من القيام.
قال رجل للحسن البصري: يا أبا سعيد: إني أبيت معافى، وأحبّ قيام الليل، وأعد طهوري، فما بالي لا أقوم؟ فقال: "ذنوبك قيدتك".
وقال الثوري: "حرمت قيام الليل خمسة أشهر بذنب أذنبته". قيل: وماهو؟ قال: رأيت رجلاً يبكي، فقلت في نفسي: "هذا مُراء".
وقال رجل لإبراهيم بن أدهم: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء؟ قال:" لا تعصه بالنهار، وهو يقيمك بين يديه بالليل، فإنَّ وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف، والعاصي لا يستحق ذلك الشرف".


خامساً: سلامة القلب عن الأحقاد على المسلمين ومن البدع وفضول هموم الدنيا، فإنَّ ذلك يشغل القلب ويضغط عليه فلا يكاد يهتم بشيء سواه.


سادساً: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل، فإنَّه إذا تفكَّر أهوال الآخرة ودركات جهنَّم طار نومه وعظم حذره.


سابعاً: الوقوف على فضائل القيام وثمراته فإنَّها تهيج الشوق وتعلي الهمة وتحيي في النفس الطمع في رضوان الله وثوابه، وقد تقدَّم ذكر أهمها.


ثامناً: وهو أشرف البواعث: حبَّ الله وقوة الإيمان؛ لأنَّه في قيامه لا يتكلم بحرف إلا وهو مناج به ربه ومطلع عليه، مع مشاهدة ما يخطر بقلبه، وأنَّ تلك الخطرات من الله تعالى خطاب معه، فإذا أحببت الله تعالى أحبّ لا محالة الخلوة به وتلذذ بالمناجاة؛ فتحمله لذة المناجاة للحبيب على طول القيام.









u[hzf rdhl hggdg u[hzf



 

رد مع اقتباس
قديم 17th November 2011   #2
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية


الصورة الرمزية آبوزياد
آبوزياد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Mar 2010
 أخر زيارة : منذ 4 يوم (04:50 PM)
 المشاركات : 1,583 [ + ]
 التقييم :  11
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Male
 SMS ~
حسون ومابينا خيانه ندحم عالطوب وعالدانه
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: عجائب قيام الليل



اشكرك كل الشكر اخت حلا

موضوع جميل

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 
 توقيع : آبوزياد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مواضيع : آبوزياد



رد مع اقتباس
قديم 19th November 2011   #3
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية


الصورة الرمزية الزير سالم
الزير سالم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 131
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 11th December 2012 (05:21 AM)
 المشاركات : 4,554 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Brown
افتراضي رد: عجائب قيام الليل






اشكر موضوعك المميز



احترامي


 
 توقيع : الزير سالم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الليل, عجائب, قيام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضل قيام رمضان عبود المغير رمضان كريم 5 30th July 2011 08:57 PM
وصف الليل بنظر المحشش ام مشعل مجلس الضحك والوناسه 10 16th March 2011 11:49 AM
فلت شعرها وانتثر كنه الليل .....} المغترب مجلس حواء 9 13th December 2010 05:02 AM
في آخر الليل فقط الزير سالم مجلس الخواطر وعذب الكلام 3 3rd September 2010 09:33 PM
قيام مسابقه بين اسرة المنتدى عبدالله مجلس الشكاوي والاقتراحات 5 24th April 2010 09:52 AM



أقسام المنتدى

مجالس الترحيب والاهداء @ مجلس الترحيب والتعارف @ مجلس الاهدائات والمناسبات @ مجلس الاعلانات الادارية @ مضايف الانساب @ مجلس القبيله العام @ مجلس عشيرة الحسون @ مجلس القبائل العربيه والعادات والتقاليد @ مجلس العادات والتقاليد @ المجالس العامه @ المجلس العام @ قسم النقاش والمواضيع الجاده @ مجلس شخصيات وتاريخ @ المجالس الاسلاميه @ مجلس المواضيع الاسلاميه @ مجلس الشخصيات الاسلاميه @ رمضان كريم @ مجلس الصوتيات والمرئيات الاسلاميه @ مجالس مضايف بلدة الغبره @ مجلس اخبار سورية @ مجلس شباب الغبره المغتربين @ مجلس الاسره والمجتمع @ مجلس الاسره والطفل @ مجلس المشاكل وحلولها @ مجلس حواء @ مجلس فن المطبخ @ المجالس الادبيه والعلميه @ مجلس القصص والروايات @ مجلس الشعر الفراتي والعربي @ مجلس الخواطر وعذب الكلام @ مجلس محاولات وابداع الاعضاء @ مجلس استراحة الاعضاء @ الالعاب والمسابقات والالغاز @ مجلس الضحك والوناسه @ مجلس الصور @ مجلس الغرائب والعجائب @ مجلس الرياضه والسيارات @ صدى الملاعب السوريه @ صدى الملاعب العربيه @ كرسي الاعتراف @ البرامج والدروس و أدوات الفوتوشوب والسويتش ماكس @ ابداعات وتصاميم الاعضاء @ الكمبيوتروالجوال والتصميم والماسنجر @ قسم برامج الكمبيوتر @ برامج الجوال والماسنجروادواته @ ركـن الانترنت و الاتصالات @ ركــن الهكر والحماية @ قسم الماسنجر وملحقاته @ مجلس الأداره @ مجلس الشكاوي والاقتراحات @ كيفية استخدام المنتدى @ قسم المواضيع المكررة والمحذوفة @ مجلس المشرفين @ مجلس اخبار بلدة الغبره @ مجلس عادات وتقاليد اهالي البوكمال ونواحيها @ طلبات الاعضاء الخاصه والسريه @ متحف الغبره @ مآثر وشخصيات من الغبره @ مجلس الوفيات والعزاء @ سلة المحذوفات خاصه للاداره @ خاص للاداره @ صدى الملاعب العالميه @ مجلس الفيديو @ المواضيع المميزه والحكم @ مجلس آدم @ مجلس الطب العام @ مجلس التعليم وشئون الطلبه @ مجلس البحوث والعلوم @ مجلس الحب وقصص العشاق @ كرسي الاعتراف @ اخبار سوريه وتاريخها وحضارتها @ استرا حة الاعضاء @ المجلس المفتوح @ القلم الحر @ مجلس السيارات @ أرشيف الشعراء @ قسم الاناقة والازياء @ اكتب من دون عضويه @ ضيف كرسي الاعتراف @




HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظه لمنتديات الغبرة2011