ليه تبدين الأسف والإعتذار !!
أصلاً إحنا منتهين
إن كان هذا .. يجهلك !
ثم .. أنا ماودي افتح
بيننا [ باب الحوَار ]
بس أنا عارف فضولك
.. بِـ النهاية / يقتلك !:

تسأليني ..!!
من معي "بعدك"
خذت فكري
وصار / يحتفل فيها قصيدي
و : علّمتني أهملك ؟!

إسمحي لي !
راح أجاوب لك :
سؤالك في [ إطار ]
الصراحه وأدري
إن آخر كلامي يزعلك !!

..[ ذيك بنتٍ ].;;
من غلاها
عامله فيني : حصَار
وين ماوجّهت نبضي
لِـ أجلها نبضي سلَك !!

..[ ذيك بنتٍ ].;;
تزرع البسمات في كل الديَـار
تغفل بِ طيبَة نواياها ، ولاتستغفلك !!


ذيييـــّك
يوم إنك تركتيني
على شبه إنهيار
جتني ..
وطرت بِ هواها للسمـاء
و أبعَد فلَك !

ذييــّـك
يوم أكلمك وأبقى
على "خط إنتظار" !
حطت الدنيـا "إنتـــــــّظار"
وجت تقول :
إشتقت لــــك !

ذييـــّك
غيم وصالها ماشَح
.. في ليل ونهار
وأنتِ ..!!
ياخذك التغلي
لِ الغياب ويشغلك !


ذييـــّك
يوم إني "أقول"
إن تفاصيلي دمـار
جت تغني :
.. الماضِي لك
.. وبكرا لك
.. وبعده لك !!

وعن جمال أوصافهـا
خايف يصيبك إنكسار !
لأنها لو تلتفت لك :
( ضيّعت مستقبلك )

وأنصحك !
من حسنها يبتدي
قلبك "يغار" !
وإبعدي عنها تراها
[ حبّة حبّة / تاكلك ]


نور عيني ..
حُبها يعني لي : أكبر إنتصار
حازت على عرشٍ
من ملووك الأرض
"ماحازَه ملِك"

كِن قلبي من حَبّها
علّق شععار :
|الرجاء الإبتعَاد القَلب هذا مُمتلك|
وأعتقد .. مافيه داعي
يكتمِل هذا الحوار !
بس هي كلمه .. إذا ودك
تعرفِي منزلك


شفتي البنت اللي
إحتلّت مكانك .. بِـ إختصار
ذييك تسوآآك
وتسوى كـّل طوايفك
وهلك !!