في أحد الأيام أتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تمشط بقرونها الطويلة استعداداً لقصهن مدرجات ولا مدري ايش
وقال يا بنتي... قالت لبيك يبة
قال بنتي روحي سلمي على إخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت ابشر يبة وراح أبوها غرفته يجيب شغلة
نزلت للمجلس ولقت إخوانها أربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم إخوانها بالرضاعة بس أول مرة تشوفهم
وجلست تسولف معاهم شوي ..
المهم رجعت لغرفتها ... وجاء أبوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على إخوانك ... قالت توني رحت المجلس وسلمت يبه
وينفجع أبوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع أخوك إخوانك عندي بالملحق <<